يفسر التونسيون المحاولاتِ الأوروبيةَ للضغط على تونس للقبول بشروط صندوق النقد الدولي، بأنها جزء من مخاوف أوروبا من تدفق المهاجرين إليها..
يأتي هذا مع رفض الرئيس التونسي /قيس سعيّد/ التدخل بسيادة القرار الوطني.